الوصف
في ظل الأحداث الأليمة٬ التي تعيشها فلسطين المحتلة عامة وقطاع غزة الذي يواجه حرب إبادة واضحة المعالم من بعد أحداث 7 أكتوبر ۲۰۲۳، على مسمع ومرأى من العالم قررت أن أرسل هذه الرسالة:
الشرق التليد كل هدفه إحداث ثغرة أو ثغرات لدينا لننسى حقيقة ذلك الكيان السرطاني الذي وضعوه بيننا عنوة ويريدون بترنا نحن بدلًا منه ليحيى هو ونغيب نحن بكافة السبل.
لذا فإننا مطالبون بعدم النسيان، مطالبون دومًا باستخدام تلك الاستراتيجية التي تقول «افهم عدوك» لذلك كان إصراري على نشر دراستي تلك عن النساء داخل الكنيست الإسرائيلي وأدوارهن وستعون خلال الدراسة فهم السبب الذي أدى بي إلى هذا الاختيار في ذلك التوقيت، وبالمناسبة هذه الدراسة قديمة في فترتها، لكنها أيضا تعبر عن أمور كثيرة في الداخل الإسرائيلي الذي يدعي ديموقراطية داخلية غير صحيحة وإنما للاستهلاك الدولي الذي يتشابه بصورة أو أخرى لدى ديموقراطيات كبيرة في العالم.